خرزة الضربانة بالاعشاب فقط دون طلسم اوغيره صالحة للقبول العام مع جميع الخلق وللزواج والتجارة موجودة بسعر مغري ويمكنم التجريب قبل الدفع
الضربانة وعرق السواحل وبخور الشعلة دون اختام تنقلب بالنحس والعكس والشعلة خطير وعرق السواحل خطير نحاول كشف طرق تفعيل كل خاصية بالتدريج ان شاء الله وادا اتسع الوقت
1 العقاقير التالية على ان تكون خالية من الغش و لا عيب فيها وان لا يدور عليها الحول وهى = عين الهدهد اليمنى وع جزء من منقاره وريشة من تاجه و الريشتان الطويلتان من جناحيه الايمن و الايسر مع اظافر رجليه ثم جاوى ابيض خالص و بخور السودان وعود قمارى اصلى كمبودى و كندر حر مسك اسود اصلى شبة يمانى و ياسمين و زبد البحر و عنبر اسود لا غش فيه و علك العرعار وهو السندروس و صندل احمر و ابيض و عود الصليب وكزبرة البير و قطعة من شمع عروسين بكر لم يسبق لاحدهما ان تزوج من قبل و قليل ذهب و فضة ,
فاذا جمعت ما ذكرنا من العقاقير فاعجن الجميع بقليل من ماء الورد والميعة السائلة الحرة . ثم تاخذ جلد فرج الضربانة و تنقعه فى الماء الساخن واتركه فوق النار حتى يلين فاذا رايت انه صار لينا ىرش عليه قليل من المسك العادى وادلكه بحجرة الشبة تكون قدر الكف وعليك بدلكه جيدا حتى يتنقى من كل روائحه و يتطهر من فظلاته فاذا انتهيت من عمل ما ذكرت لك فانشره للشمس يوما كاملا من شروقها الى غروبها وذلك فى فصل الربيع وان كانت الشمس فى الحمل كان غاية , فاذا جف الجلد من رطوباته فخذ عشبة شندقورة ودقها جيدا فى مهراس واعصر مائها واكتب به الطلاسم الاتية فوق الجلد فاذا جفت الكتابة اجعل معها قليل من الاعشاب و العقاقير التى ذكرناها سابقا ,واخرزها فى قطعة من الحرير الابيض واحملها على عضضك الايمن ان اردتها للقبول وان كان للبيع و التجارة فاجعل العمل فى باب الدكان من الداخل بحيث لا يطلع عليه احد و لا تخبر به اى احد
2 من بين اعشابها المعروفة لدا فقهاء المغرب الجاوي بثلاث الوان ميعة ماء ورد قسط لادن عرق سوس جدورا بابونج ابيض حبة سوداء كلهم وزن درهمين يدقون ويعجنون بماء ورد
3 تاخد خرزة الضربان وتملائها بالاعشاب الاتية :
عين القنب+الجاوي ثلاث الوان+كندر+عود+مسك+شبه+ريحان ابيض واحمر+مسك البحر+عنبر+قزبرة+عودالصليب+السندروس+عود قاقلي+صندل باللونين.
يدق الكل ويعجنو بماءورد ويتركو يجفو ويعملو وسط الخرزة فوالله الدي لا اله الا هو من حملها يكون مهابا يفلح في البيع والشراء يفلح في اي شيء مع الخلق.
